ميسي يدعم سالم الدوسري: هل تنقلب الموازين؟ تفاصيل نارية

ميسي يدعم سالم الدوسري
كتب بواسطة: ازهار الغالي | نشر في  twitter

يمر سالم الدوسري حاليا بمرحلة حرجة في مسيرته الكروية، حيث يتعرض لضغوطات كبيرة بعد إهداره ركلة جزاء في تصفيات كأس العالم 2026 أمام البحرين. هذه الحادثة سلطت الأضواء على أداءه مع المنتخب الوطني، مما أثار الكثير من الانتقادات.

 


إقرأ ايضاً:خيسوس يتسبب في خلاف كبير بين الهلال وصندوق الاستثمارات بسبب نيمار ! تفاصيل كاملةالأرصاد تحذر: عواصف رملية وأمطار متفرقة تضرب 8 مناطق بالسعودية وتؤثر على الرؤية !بسماعات خارجية ستريو و شاشة أموليد بدقة ممتازة.. تعرف على مواصفات هاتف شاومي بوكو إف 5 بروشاهد ما فعله سعود عبد الحميد بعد خسارة السعودية من إندونيسيا – رد فعل مفاجئ!

ومع ذلك ليس الدوسري هو اللاعب الوحيد الذي واجه مثل هذه التحديات، فقد عانى أيضا النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي من ضغوط مماثلة خلال مسيرته تتداخل قصتا اللاعبين، حيث تكشف عن التحديات التي يواجهها النجوم في سبيل تحقيق النجاح مع منتخباتهم الوطنية.

 

ميسي يدعم سالم الدوسري

في الوقت الحالي يمر سالم الدوسري حاليا بمرحلة صعبة في مسيرته الكروية، لا سيما مع المنتخب الوطني، بعد إهداره ركلة جزاء في تصفيات كأس العالم 2026 أمام البحرين. هذا الحدث أثار الكثير من الانتقادات ليس فقط تجاهه، بل تجاه أداء الفريق ككل.

 

ومن الجدير بالذكر أن الدوسري ليس اللاعب الوحيد الذي واجه مثل هذه الانتقادات. فقد عانى النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، قائد إنتر ميامي الحالي وبرشلونة السابق، من ضغوط مشابهة خلال مسيرته. حيث تعرض لانتقادات كبيرة بسبب ما اعتبره الجمهور عدم تقديمه كل ما لديه لصالح المنتخب الأرجنتيني، على الرغم من نجاحاته الكبيرة مع برشلونة.

 

ورغم إنجازاته مثل الفوز بذهبية الأولمبياد والوصول إلى نهائي كأس العالم ونهائي كوبا أمريكا مرتين، إلا أن الجماهير كانت تركز فقط على الإخفاقات. لكن الأمور تغيرت عندما تولى ليونيل سكالوني تدريب المنتخب الأرجنتيني، حيث أسس فريقا قويا قادرا على المنافسة حتى في غياب ميسي. ومع عودة ميسي، بدأت مسيرته مع المنتخب في التحسن، حيث لم يخسر الفريق سوى بطولة واحدة منذ ذلك الحين، وهي كوبا أمريكا 2019.

 

يشبه موقف ميسي وضع سالم الدوسري الحالي، حيث يبدو أن نجاحاته مع الهلال لا تعني شيئًا إذا لم يتمكن من تحقيق الإنجازات مع المنتخب. لكن الفارق الأساسي يكمن في جودة الفريق المحيط بكل لاعب، بدءًا من الجهاز الفني وصولًا إلى اللاعبين الأساسيين والاحتياطيين.

 

ويظهر الأداء السابق للدوسري مع المدرب الفرنسي هيرفي رينارد أنه غير مسؤول عن الانتقادات الحالية. ومع الإيطالي روبرتو مانشيني، يبدو أن الدوسري ليس الوحيد الذي يتعرض للضغوط، إذ يعاني الجميع من مستويات منخفضة، مما يزيد من إحباط الجماهير.

 

في النهاية يتطلب النجاح وجود بيئة مناسبة ودعم جماعي، وهو ما يحتاجه سالم الدوسري لاستعادة بريقه مع المنتخب الوطني.

اقرأ ايضاً
الرئيسية | اتصل بنا | سياسة الخصوصية | X | Telegram