سعود عبد الحميد يقرب من العودة للسعودية من جديد والنصر ينتظر !! تفاصيل مثيرة

سعود عبد الحميد يقرب من العودة للسعودية من جديد والنصر ينتظر
كتب بواسطة: فيصل حميد الساقي | نشر في  twitter

في ظل تقارير متضاربة حول مستقبله، أصبح اللاعب الدولي سعود عبد الحميد، المنضم حديثًا إلى نادي روما الإيطالي، محط أنظار الأندية السعودية والجماهير على حد سواء. فرغم انتقاله إلى الدوري الإيطالي الصيف الماضي، فإن مشاركاته القليلة مع فريقه الحالي أثارت تساؤلات حول مستقبله، وسط أنباء عن رغبة نادي النصر في ضمه، وعلاقة خاصة مع نادي الهلال قد تحدد وجهته المقبلة.

 


إقرأ ايضاً:مفاجأة بشأن "صخرة الاتحاد".. مستعد للمشاركة بشرط مفاجئ ! اليك التفاصيلعاجل : بعد التكهنات حول مغادرته الهلال.. نيمار يوقع عقدا ضخما بـ 200 مليون !صدمة للجماهير: أول ظهور لسلمان الفرج على كرسي متحرك بعد إصابته بقطع في الرباط الصليبيالذهب في السعودية ينهار بشكل كبير اليوم الاثنين 18 نوفمبر اليك اخر اسعار جميع العيارات

تتزايد التساؤلات حول مستقبل اللاعب الدولي سعود عبد الحميد، الذي ينشط في صفوف نادي روما الإيطالي، وذلك في ظل الأنباء المتضاربة حول إمكانية عودته إلى دوري روشن للمحترفين. تشير بعض التقارير الصحفية إلى أن نادي النصر يبدي اهتمامًا كبيرًا بضم اللاعب، خاصة بعد تراجع عدد مشاركاته مع الفريق الإيطالي منذ انتقاله إليه في الصيف الماضي. لكن تقارير أخرى نفت تمامًا وجود مفاوضات بين النصر ونادي روما، مؤكدة أن إدارة النصر لم تقدم أي عرض رسمي حتى الآن.

 

من جانب آخر، يرتبط مستقبل سعود عبد الحميد ببند خاص في عقده مع روما، ينص على ضرورة إخطار نادي الهلال بأي عرض يتلقاه اللاعب. هذا الشرط يضمن أن يكون "الزعيم" صاحب الأولوية في استعادته، في حال رغبة اللاعب في العودة إلى دوري روشن. هذا البند يعزز من فرص الهلال في استعادة اللاعب، خاصة بعد الفترة الناجحة التي قضاها معه، والتي شهدت تحقيقه العديد من البطولات والألقاب.

 

على الرغم من قلة مشاركاته مع روما، حيث لم يخض سوى مباراتين فقط منذ انضمامه، فإن مستقبل سعود عبد الحميد مع الفريق الإيطالي يظل محل شك. هذا الوضع يفتح باب التكهنات حول احتمالية عودته إلى المملكة، وهو ما يبقى رهينًا بعدد من العوامل، أبرزها رغبة اللاعب الشخصية، العروض التي قد يتلقاها، بالإضافة إلى شروط التعاقد مع نادي روما.

اقرأ ايضاً
الرئيسية | اتصل بنا | سياسة الخصوصية | X | Telegram