ارتفاع سعر الليرة السورية مقابل الدولار والعملات الاجنبية اليوم 15 مارس 2024 فى السوق الموازية

سعر الليرة السورية مقابل الدولار
كتب بواسطة: فيصل حميد الساقي | نشر في  twitter

شهد سعر الليرة السورية مقابل الدولار والعملات الأجنبية اليوم، في 15 مارس 2024، انخفاضا ملحوظا، ويشكل هذا الانخفاض قيمة العملة السورية دليلا ملموسا على الوضع الاقتصادي السيئ الحالي في البلاد. حيث ظهرت تداعيات مختلفة من بينها ارتفاع أسعار العملات الأجنبية في سوريا، مما أدى إلى وجود حالة تضخم كبيرة. ومن خلال هذا التقرير سنقدم لكم جميع التفاصيل حول أسعار العملات الأجنبية كما يلي .

 


إقرأ ايضاً:شركة الراشد السعودية تفتح أبوابها أمام الجميع في عدد من الوظائف الشاغرة بهاهوندا باسبورت 2025: قوة وأناقة تسحر القلوب في شوارع المملكةأوامر ملكية هامة: 1000 ريال بدل غلاء معيشة لمستفيدي الضمان المطور بداية 2025 ..تفاصيل هامةانطلاق منتدى مستقبل العقار في الرياض بمشاركة 120 دولة: فرص استثمارية واعدة في الأفق!

سعر الليرة السورية مقابل الدولار والعملات الاجنبية اليوم

وفقا لنشرة الصرف اليوم، يبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار والعملات الأجنبية في البنوك اليوم 15 مارس 2024 حوالي 13400 ليرة سورية، وهذا وفقا للبيان الصادر عن المصرف المركزي السوري. كما سُجّل سعر الدولار مقابل الليرة السورية أيضًا نفس الرقم.

 

سعر الليرة السورية في السوق الموازية

  • في دمشق، سجل سعر الدولار للشراء 14100 وللبيع 14200 ليرة.
  • في حلب، سجل سعر الدولار للشراء 14200 وللبيع 14300 ليرة.
  • في إدلب، سجل سعر الدولار للشراء 14300 وللبيع 14400 ليرة. وفيما يتعلق باليورو:
  • في دمشق، سجل سعر اليورو للشراء 15430 وللبيع 15530 ليرة.
  • في حلب، سجل سعر اليورو للشراء 15530 وللبيع 15630 ليرة.
  • في إدلب، سجل سعر اليورو للشراء 15630 وللبيع 15730 ليرة.

 

هذا المقال يظهر التقلبات الملحوظة في أسواق العملة في سوريا، والتي تعكس الوضع الاقتصادي الحالي في البلاد. ورغم ذلك فإن الأرقام التي تصدرها الجهات الرسمية تبين أن هناك عوامل أخرى تؤثر على سعر صرف العملة السورية تم عقد اجتماعات مع ممثلين من القطاع الخاص الراغبين في استخدام قطاع التصدير والذين يمتلكون العملة المتوفرة لديهم.

 

في الختام تبقى تلك التقلبات في أسواق العملة في سوريا مؤشرا على التحديات الاقتصادية التي تواجهها البلاد في الوقت الحالي. وعلى الرغم من ذلك، فإن الجهود المبذولة لتعزيز قطاع التصدير واستخدام العملة المتوفرة تمثل خطوات إيجابية نحو استقرار الوضع الاقتصادي. يظل من الضروري على الجميع العمل بجدية لتحقيق الاستقرار والنمو الاقتصادي في البلاد، وذلك من خلال التعاون والتنسيق بين القطاعين العام والخاص.

اقرأ ايضاً
الرئيسية | اتصل بنا | سياسة الخصوصية | X | Telegram