كارثة تهدد بإغراق 12 دولة بما في ذلك السعودية والإمارات لمدة 10 أيام تبدأ في هذا الموعد

تهديد جوي مدمر: كارثة تهدد بإغراق 12 دولة بما في ذلك السعودية والإمارات
كتب بواسطة: سمر بدر | نشر في  twitter

انتشرت موجة من القلق والهلع في جميع أنحاء الشرق الأوسط نتيجة للأخبار المتداولة حول قدوم كارثة جوية مدمرة قد تهدد بإغراق 12 دولة، بما في ذلك السعودية والإمارات، لمدة تصل إلى 10 أيام متواصلة. ناشد خبراء الطقس السكان بضرورة البقاء في المناطق المرتفعة، مما أثار العديد من التساؤلات والتوتر حول تأثيرات هذه الكارثة الطبيعية المحتملة على الحياة اليومية والبنية التحتية للمنطقة.

 


إقرأ ايضاً:مفاجأة نوفمبر 2024: هل سيتم تقديم موعد نزول الدعم السكني؟ وزارة الإسكان توضح !كيف تشترك في التأمينات الاجتماعية اختيارياً؟ إليك الشروط والخطوات اللازمة لعام 1446 !بعد اعلان صدور نتائج أهلية حساب المواطن اليك موعد نزول الدفعة 85 شهر ديسمبر وطرق الاستعلامارتفاع غير مسبوق للذهب في السعودية اليوم الخميس 21 نوفمبر 2024 - اخر تحديث

كارثة تهدد بإغراق 12 دولة بما في ذلك السعودية والإمارات

فريق التنبؤات الجوية في طقس العرب يرصد علامات على تغيرات جوية كبيرة قادمة في منطقة بلاد الشام ودول الخليج العربي. من المتوقع أن تؤدي هذه التغيرات إلى ظروف جوية غير مستقرة تستمر لفترة طويلة من 26 أبريل إلى 5 مايو.

 

التقديرات تشير إلى أن هذه الظروف الجوية المضطربة ستؤثر على 12 دولة عربية بشكل متفاوت، وهي:

  • السعودية
  • الأردن
  • فلسطين
  • سوريا
  • لبنان
  • العراق
  • الكويت
  • قطر
  • البحرين
  • الإمارات
  • سلطنة عُمان
  • اليمن

 

الظروف الجوية المتوقعة خلال هذه الفترة تتضمن

  • تكون سحب ركامية رعدية.
  • هطول أمطار غزيرة وتشكيل سيول.
  • تساقط زخات كثيفة من البرد.
  • عواصف رعدية وأمطار شديدة.
  • تيارات هوائية هابطة وأحيانًا غبار كثيف.

 

من المهم أن يذكر أن هذه التوقعات ليست نهائية بسبب ارتباطها بفترة مستقبلية بعيدة، وبالتالي يجب متابعة تحديثات الطقس بانتظام.

 

المناخ هو الحالة الجوية التي تمتد على فترة زمنية طويلة قد تمتد لشهور أو حتى فصل كامل. وتؤثر العوامل مثل الوقود الأحفوري بشكل كبير في تغير المناخ العالمي، حيث تمثل أكثر من 75% من انبعاثات غازات الدفيئة.

 

الفيضانات غالبا ما تحدث بسبب هطول أمطار غزيرة لفترة طويلة، أو ذوبان الثلوج بسرعة، أو بسبب العواصف الناجمة عن الأعاصير أو التسوناميات في المناطق الساحلية.

 

في النهاية يجب على الجميع أن يكونوا على استعداد لمواجهة التحديات الجوية المتوقعة خلال الفترة المقبلة. من الضروري اتخاذ الاحتياطات اللازمة ومتابعة تحديثات الطقس بانتظام لضمان سلامة الأفراد والممتلكات كما يجب علينا العمل معا كمجتمع وتقديم الدعم لأولئك الذين قد يتأثرون بشكل أكبر بالظروف الجوية السائدة. بالتعاون والتضامن، يمكننا تخطي هذه الفترة الصعبة والمحافظة على سلامتنا ورفاهيتنا.

اقرأ ايضاً
الرئيسية | اتصل بنا | سياسة الخصوصية | X | Telegram