السعودية 2024: كشف حقيقة إلغاء نظام الكفيل وتوجهات وزارة الموارد البشرية
في الآونة الأخيرة، انتشرت أخبار حول إلغاء نظام الكفيل في السعودية، مما أثار تساؤلات عديدة بين المواطنين حول صحة هذا الخبر.
إقرأ ايضاً:أهم 8 أنظمة لمساعدة السائق في السيارات الحديثة... لأن سلامتك هي أولويتناحصول مطار الملك فهد الدولي على شهادة الاعتماد العالمية في إدارة هامة
يعرف نظام الكفيل في المملكة بأنه يتضمن ضمان شخص، يدعى الكفيل، لوفاء شخص آخر، يعرف بالمدين، بكل الالتزامات القانونية، مثل الإقامة وغيرها. في هذا المقال، نكشف حقيقة الأمر بناءً على المعلومات الرسمية.
حقيقة إلغاء نظام الكفيل
تناولت وسائل التواصل الاجتماعي أخبارًا عن إلغاء نظام الكفيل في السعودية، مما دفع الكثير من المواطنين للبحث عن الحقيقة. وفقا للتوضيحات الصادرة من وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، فإن الأنباء المتداولة حول إلغاء النظام هي مجرد شائعات.
أشار المتحدث الرسمي للوزارة، ناصر الهزاني، إلى أن الوزارة مستمرة في تنظيم وتطوير سوق العمل من خلال مبادرات جديدة، وأنه رغم الجهود السابقة لإلغاء نظام الكفيل، فإن العلاقات تحسنت بشكل سريع وتم إنهاء الموضوع.
تفاصيل نظام الكفيل الحالي
لا يزال نظام الكفيل معمولًا به في بعض الجوانب، ويتطلب الالتزام ببعض الشروط للحصول على الفوائد المرتبطة به:
- العمالة المهنية: يجب أن يكون المستفيد من نظام العمل في المملكة العربية السعودية.
- مدة الخدمة: يجب أن يكون صاحب العمل قد عمل لمدة 12 شهراً على الأقل.
- إشعار إلكتروني: يجب أن يتلقى المستفيد إشعاراً إلكترونياً من صاحب العمل بنقل الخدمة قبل 90 يوماً من موعد الانتقال.
يستمر المواطنون في البحث عن صحة الأخبار المنتشرة على وسائل التواصل الاجتماعي حول إلغاء نظام الكفيل، والتي ربما تكون قد تأثرت بإشاعات أو معلومات غير دقيقة.
- بيولي يستبعد بروزوفيتش ويضيف نجم جديد لقائمة النصر ! قرارات نارية من البداية
- جمعية حماية المستهلك السعودية تعلن عن وجود فرص وظيفية بها
- السعودية تعلن عن انجاز طبي كبير هو الأول في الشرق الأوسط .. تفاصيل
- عاجل ..السعودية تعلن أول خسوف للقمر للعام الجاري 1445 وهكذا سيكون شكله
- عاجل .. السعودية تطلق انذار أحمر يشمل عدة مدن في مختلف انحاء المملكة
- وزارة الخارجية السعودية تعلن عن وظائف شاغرة في سفارة المملكة بمزايا عالية
- عاجل .. السعودية تعلن عن علاج هو الأول على مستوى العالم لعلاج هذه الأمراض المزمنة